قال إسماعيل بن خالد: سمعت خيثمة يقول في قوله: «يومًا يجعل الولدان شيبًا»، قال: يؤمر
آدم - عليه السلام - فيقال له: قم فابعث بعث النار من ذريتك من كل ألف تسعمائة وتسعون، فمن ثم يشيب المولود. فنسأل الله النجاة من عذابه وغضبه وهذا غاية في بيان هذا الوقف،، ولله الحمد.
{مُنْفَطِرٌ بِهِ} [18] تام، أي بذلك اليوم، أو فيه، ومثله: «مفعولًا».
{تَذْكِرَةٌ} [19] كاف؛ على استئناف ما بعده.
{سَبِيلًا (19)} [19] تام.
{مَعَكَ} [20] كاف.
{وَالنَّهَارَ} [20] حسن، ومثله: «فتاب عليكم».
{فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآَنِ} [20] أحسن مما قبله.
{مَرْضَى} [20] ليس بوقف لعطف ما بعده على ما قبله.
{مِنْ فَضْلِ اللَّهِ} [20] حسن للفصل بين الجملتين؛ لأنَّ الضاربين في الأرض للتجارة، غير المجاهدين في سبيل الله.
{مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ} [20] كاف.
{وَآَتُوا الزَّكَاةَ} [20] جائز.
{حَسَنًا} [20] كاف، ومثله: «أجرًا».
{وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ} [20] حسن.
آخر السورة تام.