{أَلِيمًا (16)} [16] تام.

{وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ} [17] كاف، ومثله: «الأنهار».

{أَلِيمًا (17)} [17] تام.

{عَنِ الْمُؤْمِنِينَ} [18] ليس بوقف؛ لأن قوله: «إذ يبايعونك»، أراد: وقت يبايعونك، فهو ظرف لما قبله، وهذه بيعة الرضوان، واستحالة عمل في الزمن الماضي معلومة (?).

{تَحْتَ الشَّجَرَةِ} [18] حسن.

{عَلَيْهِمْ} [18] جائز.

{قَرِيبًا (18)} [18] حسن؛ إن نصب ما بعده بفعل مقدر، وليس بوقف إن نصب بالعطف على «فتحًا»، أي: أثابهم فتحًا وأثابهم مغانم، أي: جعله ثوابًا لهم.

{يَأْخُذُونَهَا} [19] كاف.

{حَكِيمًا (19)} [19] تام.

{تَأْخُذُونَهَا} [20] جائز.

{عَنْكُمْ} [20] تام عند أبي حاتم، وليس بوقف عند غيره.

{مُسْتَقِيمًا (20)} [20] حسن، وقيل: ليس بوقف؛ لأن «وأخرى» معطوفة على «ومغانم»، أي: ومغانم أخرى.

{قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا} [21] كاف، ومثله: «قديرًا».

{الْأَدْبَارَ} [22] جائز.

{وَلَا نَصِيرًا (22)} [22] تام؛ إن نصب «سنة الله» بفعل مقدر، أي: سن الله سنة، فلما حذف الفعل أضيف المصدر لفاعله، وليس بوقف إن نصب بما قبلها.

{مِنْ قَبْلُ} [23] كاف.

{تَبْدِيلًا (23)} [23] كاف، ومثله: «من بعد أن أظفركم عليهم».

{بَصِيرًا (24)} [24] تام، ولا يوقف على «المسجد الحرام»؛ لأن قوله: «والهدى» معطوف على الكاف في «صدوركم».

{مَحِلَّهُ} [25] تام، ولا وقف من قوله: «ولولا رجال» إلى «بغير علم»، وجواب «لولا»، محذوف تقديره: لأذن لكم في القتال، أو ما كف أيديكم عنهم، وحذف جواب «لولا»؛ لدلالة الكلام عليه، وما تعلق به «لولا» الأولى غير ما تعلق به الثانية، فالمعنى في الأولى: ولولا وطئ، أي: قتل قوم مؤمنين، والمعنى في الثانية: لو تميزوا من الكفار، وهذا معنى مغاير للأول، قاله أبو حيان. وقيل: تعلقهما واحد،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015