أي: بالشيء الذي أنذر به آباؤهم.
{غَافِلُونَ (6)} [6] كاف.
{عَلَى أَكْثَرِهِمْ} [7] جائز.
{فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (7)} [7] كاف.
{أَغْلَالًا} [8] جائز، أي: منعوا من التصرف في الخير؛ لأنَّ ثم أغلالًا.
{إِلَى الْأَذْقَانِ} [8] جائز.
{مُقْمَحُونَ (8)} [8] كاف، أي: يغضون بصرهم بعد رفعها.
{وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا} [9] ليس بوقف.
{فَأَغْشَيْنَاهُمْ} [9] جائز.
{لَا يُبْصِرُونَ (9)} [9] تام، قرأ العامة (?): «أغشيناهم» بالغين المعجمة، أي: غطينا أبصارهم، وقرئ بالعين المهملة (?): وهو ضعف البصر، يقال: غشى بصره، وأغشيته أنا.
{لَا يُؤْمِنُونَ (10)} [1] كاف.
{بِالْغَيْبِ} [11] جائز.
{كَرِيمٍ (11)} [11] تام.
{مَا قَدَّمُوا} [12] ليس بوقف؛ لأن قوله: «وآثارهم» معطوف على «ما» فكأنه قال: نكتب الشيء الذي قدموه وآثارهم، قيل: نزلت في قوم كانت منازلهم بعيدة عن مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فكانت تلحقهم المشقة إذا أرادوا الصلاة مع النبي - صلى الله عليه وسلم - فأرادوا أن يتقربوا من مسجده فأنزل الله إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم. والوقف على «آثارهم» كاف؛ لأن «كل» منصوب بمقدر، أي: أحصينا كل شيء أحصيناه (?).
{مُبِينٍ (12)} [12] تام.
{مَثَلًا} [13] ليس بوقف؛ لأن أصحاب القرية حال محل مثل الذي هو بيان مثل الذي في الآية فلا يفصل بينهما، أي: ومثل لهم مثلا مثل؛ فمثل الثاني بيان للأول، والأول مفعول به.