{الْقَرْيَةِ} [13] جائز؛ إن علق «إذ» بمقدر.

{الْمُرْسَلُونَ (13)} [13] الأول ليس بوقف؛ لأن «إذ» بدل من «إذ» الأولى، وإن علق بعامل مضمر جاز الوقف عليه.

{إنا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14)} [14] تام.

{بَشَرٌ مِثْلُنَا} [15] ليس بوقف، ومثله: «من شيء» لأن ما بعدهما من مقول الكفار.

{إِلَّا تَكْذِبُونَ (15)} [15] كاف، ومثله: «لمرسلون».

{الْمُبِينُ (17)} [17] تام.

{تَطَيَّرْنَا بِكُمْ} [18] حسن، للابتداء بـ «لام» القسم.

{لَنَرْجُمَنَّكُمْ} [18] ليس بوقف؛ لأن ما بعده معطوف عليه.

{أَلِيمٌ (18)} [18] كاف.

{(طَائِرُكُمْمَعَكُمْ} [19] حسن، لمن قرأ (?): «أئن ذكرتم» على الاستفهام التوبيخي؛ لأن له صدر الكلام، سواء قرئ بهمزة محققة أو مسهلة، فكان شعبة ونافع وأبو عمرو يقرؤن (?): «آن ذكرتم» بهمزة واحدة ممدودة، وقرأ عاصم ويحيى وحمزة والكسائي (?): «إن ذكرتم» فعلى هذين القراءتين يحسن الوقف على «طائركم معكم»؛ لأن الاستفهام داخل على شرط، جوابه محذوف، تقديره: «آن ذكرتم» بهمزة ممدودة، «تطيركم» وأن الناصبة، أي: أتطيرتم لأن ذكرتم، وليس بوقف على قراءة زرّ بن حبيش (?): «أأن ذكرتم» بهمزتين مفتوحتين، والتقدير: ألأن ذكرتم، واختلف سيبويه ويونس إذا اجتمع شرط واستفهام أيهما يجاب فذهب سيبويه إلى إجابة الاستفهام ويونس إلى إجابة الشرط، فالتقدير عند سيبويه: «آن ذكرتم تتطيرون»، وعند يونس: «تتطيروا» مجزوم؛ فالجواب على القولين محذوف، وهذا الوقف حقيق بأن يخص بتأليف، وهذا غاية في بيانه لمن تدبر،،، ولله الحمد

{مُسْرِفُونَ (19)} [19] تام.

{يَسْعَى} [2] ليس بوقف، ومثله: «المرسلين»؛ لأن اتبعوا الثانية بدل من «اتبعوا» الأولى وهو كلام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015