{مِنْهُنَّ} [51] جائز، ومثله: «من تشاء»؛ لأنَّ «مَن» شرطية في محل نصب بـ «ابتغيت» غير معطوفة على «من تشاء»، وقوله: «فلا جناح عليك» جواب «مَن».
{جُنَاحَ عَلَيْكَ} [51] كاف.
{أَعْيُنُهُنَّ} [51] حسن، ومثله: «كلهن»، وهو مرفوع توكيد لفاعل «يرضين» واغتفر الفصل بين المؤكَّد والمؤكِّد؛ لأنَّه يجوز الفصل بين التوابع، وبها قرأ العامة، وقرأ أبو إلياس (?): «كلهن» بالنصب توكيد المفعول «آتيتهن» وهو الهاء.
{قُلُوبِكُمْ} [51] كاف.
{حَلِيمًا (51)} [51] تام.
{النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ} [52] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «ولا أن تبدل» معطوف على «النساء» و «لا» زائدة؛ كأنَّه قال: لاتحل لك النساء من بعد ولا تبديل أزواج بهن.
{إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ} [52] كاف.
{رَقِيبًا (52)} [52] تام.
{نَاظِرِينَ إِنَاهُ} [53] ليس بوقف لحرف الاستدراك بعده.
{لِحَدِيثٍ} [53] حسن.
{فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ} [53] كاف فصلًا بين مجموع الوصفين؛ أعني: صفة الخلق، وصفة الحق.
{مِنَ الْحَقِّ} [53] تام؛ للابتداء بالشرط.
{حِجَابٍ} [53] حسن.
{وَقُلُوبِهِنَّ} [53] كاف، ومثله: «من بعده أبدًا».
{عَظِيمًا (53)} [53] تام، ومثله: «عليمًا».
ولا وقف من قوله: {لَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ (} [55] إلى: و {مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ} [55] وهو حسن.
{وَاتَّقِينَ اللَّهَ} [55] كاف.
{شَهِيدًا (55)} [55] تام.
{عَلَى النَّبِيِّ} [56] كاف.
{تَسْلِيمًا (56)} [56] تام.
{وَالْآَخِرَةِ} [57] جائز.
{مُهِينًا (57)} [57] تام، ومثله: «مبينًا»؛ على استئناف ما بعده، وجائز إن عطف على ما قبله.
{مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ} [59] حسن، ومثله: «فلا يؤذين».