{آَمِنًا} [35] حسن.

{الْأَصْنَامَ (35)} [35] تام.

{مِنَ النَّاسِ} [36] حسن.

{فَإِنَّهُ مِنِّي} [36] تام عند نافع؛ للابتداء بالشرط فصلًا بين النقيضين مع اتحاد الكلام. وقال ابن نصير النحوي: إذا كان خبر «إن» «مختلفين» لم أستحسن الوقف على أحدهما حتى آتي بالآخر؛ فقوله: «فمن تبعني فإنه مني» لم أستحسن الوقف عليه حتى أقول: «ومن عصاني فإنك غفور رحيم».

{رَحِيمٌ (36)} [36] كاف.

{الْمُحَرَّمِ} [37] حسن، وقيل: ليس بوقف؛ لأنَّ «ليقيموا» متعلق بـ «أسكنت»، و «ربنا» دعاء معترض.

{يَشْكُرُونَ (37)} [37] كاف، ومثله: «ونعلن»، و «في السماء»، و «إسحاق» كلها وقوف كافية.

{لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ (39)} [39] أكفى مما قبله؛ للابتداء بالنداء، و «من ذريتي» كذلك للنداء بعده عند أحمد بن جعفر، أي: واجعل من ذريتي من يقيم الصلاة.

{رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ (40)} [40] كاف، ورأس آية. قرأ أبو عمرو، وحمزة، وورش، والبزي بإثبات الياء وصلًا وحذفها وقفًا، والباقون يحذفونها وصلًا ووقفًا (?).

{الْحِسَابُ (41)} [41] تام.

{الظَّالِمُونَ} [42] حسن، لمن قرأ: «نؤخرهم» بالنون (?).

{الْأَبْصَارُ (42)} [42] ليس بوقف؛ لأنَّ «مهطعين مقنعي» حالان من المضاف المحذوف، أي: أصحاب الأبصار، أي: تشخص فيه أبصارهم، وقيل: «مهطعين» منصوب بفعل مقدر، أي: تبصر مهطعين، والإهطاع: الإسراع في المشي.

{مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ} [43] جائز، على استئناف النهي.

{طَرْفُهُمْ} [43] كاف. وقال أبو حاتم: تام، وخولف؛ لأنَّ قوله: «وأفئدتهم» يصلح أن يكون من صفات أهل المحشر، أي: قلوبهم خالية عن الكفر، ويحتمل أن يكون صفة الكفرة في الدنيا، أي: قلوبهم خالية من الخير.

{هَوَاءٌ (43)} [43] تام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015