{الْعَذَابُ} [44]، و {قَرِيبٍ} [44] ليسا بوقف؛ لأنَّ قوله: «نجب» جواب «أخرنا».

{وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ} [44] كاف.

{مِنْ قَبْلُ} [44] جائز؛ للابتداء بالنفي.

{مِنْ زَوَالٍ (44)} [44] تام؛ لأنَّ ما بعده خطاب لغيرهم، فإن جعل قوله: «وسكنتم» معطوفًا على «أقسمتم»، وجعل الخطابات لجهة واحدة، فلا يتم الوقف على «زوال».

{فَعَلْنَا بِهِمْ} [45] جائز.

{الْأَمْثَالَ (45)} [45] كاف.

{مَكْرَهُمْ} [46] جائز، ومثله: «وعند الله مكرهم».

{الْجِبَالُ (46)} [46] كاف، ومثله: «وعده رسله»، وكذا «ذو انتقام»، وقيل: تام إن جعل العامل في الظرف مضمرًا، فإن جعل العامل فيه «ذو انتقام»، أي: ينتقم يوم تبدل، لم يتم الوقف؛ للفصل بين العامل والمعمول.

{وَالسَّمَوَاتُ} [48] حسن.

{الْقَهَّارِ (48)} [48] كاف، على استئناف ما بعده.

{فِي الْأَصْفَادِ (49)} [49] جائز، ومثله: «من قطران».

{النَّارُ (50)} [50] ليس بوقف؛ لاتصال الكلام بما قبلها. وقال أبو حاتم: اللام لام قسم، وليست (لام كي).

{مَا كَسَبَتْ} [51] حسن.

{الْحِسَابِ (51)} [51] تام.

{لِلنَّاسِ} [52] جائز، على أنَّ ما بعده معطوف على محذوف يدل عليه ما تقدم تقديره: وأعلمنا به؛ لينذروا به، أو فعلنا ذلك؛ لينذروا به، أو هذه عظة كافية؛ ليوعظوا، ولينذروا به دل على المحذوف الواو، والأكثرون على أن الوقف على آخر السورة تام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015