فيهبط من سماء متعته الأدبية ليمشي مع أفهامهم وعقولهم ...
* * *
إنه رجل شاذ الطباع متناقض العواطف؛ يشتاق إلى بلده، فإن عاد ندم على العودة، وإن أقام هاجَه الشوقُ، وإن لجأ إلى عقله ثارت عاطفته، وإن اتّبع عاطفته أبى عقله ...
لا يفهمه أحد، ولا يفهم هو نفسَه ... إنه أديب!
* * *