. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وإذا انتفى واحد من الشرائط فهو مقصور على السماع." (?)
وفيما نحن فيه: سبق إضافة مثلها منتف. (?)
ولأمر ما اختار صاحب (ك): عطفه على {سَبِيلِ اللَّهِ} (?)، وتمحل لصحة العطف.
وأبو البقاء: " قدر الفعل أي: يصدون عن المسجد الحرام." (?)
وقال السجاوندي (?): " إنه معطوف على {الشَّهْرِ}." (?)
وقيل: إن الواو: للقسم، وقعت في أثناء الكلام.
وقوله: (أي: وصد المسجد الحرام): أعني عن الطائفين والعاكفين والركع السجود.
فما قيل: إن الإضافة ليست بعذبة، ليس بعذب." (?) أهـ
وفي (ش):
" وتقدير المضاف: (أي: وصد المسجد)؛ لئلا يلزم ما بعد من المحذور." (?) أهـ
" وقوله: (كقول أبي دؤاد) بضم مهملة، بعدها همزة مفتوحة، ثم ألف ساكنة، ثم مهملة. واسمه: جارية، ويقال: جويرية [ابن] (?) الحجاج [الإيادي] (?)، والبيت من قطعة يصف