{فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ} غالبٌ على أمره، لا يعجزه الانتقام منكم.
{حَكِيمٌ} لايترك ما تقتضيه الحِكمةُ من مؤاخذة المجرمين المستعصين على أوامره.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
في (ك):
" أي: الحجج والشواهد على أن ما دعيتم إلى الدخول فيه هو الحق." (?) أهـ
وفي (ش):
" (الآيات): تحتمل آيات الكتاب، وتحتمل الحجج، وما بعده تفسير، لا وجه آخر (?)." (?) أهـ
(منكم) هي عبارة (ك) (?) وأسقطها (ق).
وقال (?) في {حَكِيمٌ}: " لا ينتقم إلا بالحق." كما قال (ك) (?).
قال (ش):
" فليس تركه الانتقام لعجز، فهو تقرير لعزيز، مرتبط به أشد ارتباط." (?) أهـ
ومثله في المعنى المفسر، وفي (ك): " وروي أن قارئا قرأ (غفور رحيم)، فسمعه أعرابي، فأنكره، ولم يقرأ القرآن، وقال: إن [كان] (?) هذا كلام الله فلا يقول [كذا] (?)؛