{فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} متعلق بـ: {قَوْلُهُ}، أي: ما يقوله في حق الحياة الدنيا ومعناها، فإنها الذي يريده بما يدّعيه من الإيمان ومحبةِ الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وفيه: إشارة إلى أن له قولاً آخرَ ليس بهذه الصفة.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وفي (ع):
" (لجهله إلخ): وليس هو سببا له في ذاته، بل بحسب الإضافة إلى من يعرف السبب، وإلى من لايعرف. (?)
ولذا لا يصح على علام الغيوب. (?)
وحقيقة: (أعجبني كذا): ظهر لي ظهورا لم أعرف حقيقته." (?)
(ومعناها): " تفسير لحق الحياة، كما يفيده اقتصارك على معنى الدنيا." أهـ
لكن في (ق):
" أي: ما يقوله في أمور الدنيا وأسباب المعاش، أو في معنى الدنيا؛ لأنها مراده من ادعاء المحبة (?)،