. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

وإظهار الإيمان. (?) " (?) أهـ

كتب (ع):

" (أي: ما يقوله في أمور الدنيا إلخ): فالمراد من الحياة: ما به الحياة والتعيش.

وعلى الثاني: على معناها. وجعله ظرفا للقول: من قبيل ظرفية قولهم في عنوان المباحث: "الفصل الأول في كذا"، و"الكلام في كذا". ولا حذف في شاء من التقديرين على ما وهم.

وتكون الظرفية حينئذ تقديرية، " كما في حديث: (فِي النَّفْسِ الْمُؤْمِنَةِ مائَة من الإبل) (?) أي: قتلها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015