. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
كتب (ع):
" (أي: ما يقوله في أمور الدنيا إلخ): فالمراد من الحياة: ما به الحياة والتعيش.
وعلى الثاني: على معناها. وجعله ظرفا للقول: من قبيل ظرفية قولهم في عنوان المباحث: "الفصل الأول في كذا"، و"الكلام في كذا". ولا حذف في شاء من التقديرين على ما وهم.
وتكون الظرفية حينئذ تقديرية، " كما في حديث: (فِي النَّفْسِ الْمُؤْمِنَةِ مائَة من الإبل) (?) أي: قتلها.