ـ[عائشة]ــــــــ[24 - 03 - 2010, 09:55 م]ـ
(الشَّاهد والمثال في توضيح نظم لاميَّة الأفعال)
فرَّغه وعلَّق عليه من دروس الشَّيخ/ محمَّد عليّ آدم الإثيوبيّ حفظه الله تعالَى:
أبو محمَّد فضل بن محمَّد
منتديات الإمام الآجريّ
1431
هنا (http://www.ajurry.com/vb/attachment.php?attachmentid=2673&d=1269436840)
ـ[أبو محمد فضل بن محمد]ــــــــ[30 - 03 - 2010, 01:18 ص]ـ
البسملة1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله
سرني هذا الأمر، وأرجو من الإخوة أن لا يبخلوا بملاحظاتهم.
جزاكم الله خيرا ..
ـ[عائشة]ــــــــ[30 - 03 - 2010, 08:59 ص]ـ
الأستاذ/ فضل بن محمد
وعليكم السَّلام ورحمة الله وبركاته.
لعلَّ اللهَ يُيسِّرُ قراءةَ هذا العَمَل، وإبداءَ المُلاحظاتِ عليهِ.
وشَكَرَ اللهُ لكَ هذا الجُهدَ المُبارَك.
ـ[عائشة]ــــــــ[31 - 03 - 2010, 03:09 م]ـ
الأُستاذ الفاضل/ فَضْل -زاده الرَّحيمُ مِن فَضْلِهِ-
قَدْ جَمَعْتَ إلَى حُسْنِ التَّفْريغِ: جَوْدَةَ التَّعليقِ، وإتقانَ الضَّبْطِ، ومعرفةً بالعَروضِ، وأوزانِ الشِّعْرِ.
ولعلَّ رَغْبَتَكَ العاجِلةَ في إخراجِ هذا العَمَلِ: صَرَفَتْكَ عن إنشاءِ مُقدِّمةٍ له، وعن صنعِ الفهارسِ العلميَّةِ.
وتمنَّيتُ أن لَّو وضعْتَ في الختامِ -بعد تمامِ الشَّرْحِ- منظومةَ «لاميَّة الأفعال» -كاملةً-.
وهذه بعضُ المُلاحَظات، والتَّصحيحاتِ -ولعلَّ أغلبَ ما سيُذْكَرُ هو مِنَ الأخطاء الطِّباعيَّة-:
* ص (1) الهامش (1): قُلْتَ: (وكذلِكَ كلُّ ما جاء بين قوسَينِ بهذا اللَّونِ أثناءَ الشَّرحِ).
قُلْتُ: الأفضَلُ أن يُّقالَ: (بينَ معقُوفَيْنِ)؛ ليخْرُجَ القوسان الهِلاليَّان (...)؛ لأنَّ المُرادَ -هنا- ما جاءَ علَى هذا الشَّكْلِ [...]. وبعضُهُم يقولُ: (بين مَعكُوفَيْنِ) -وقد جاءَ بهذا اللَّفظ ص (61) -؛ ولكنَّ الأوَّلَ أصَحُّ. [انظُر: «الرّد البُرهانيّ»: 117].
أمَّا عن اللَّونِ المُشارِ إليهِ؛ فلا يُلْحَظُ تميُّزُه عن الأسودِ.
* ص (3): (يَتكلَّم حَسبَ ما بدَى له).
الصَّواب: (بَدَا)؛ لأنَّ أصلَها واوٌ.
* ص (9): (ولا تَقُلْ: يَشرَف، أو يُشْرِفُ!).
تصحيحُهُ: (أو يَشْرِفُ).
* ص (12): (وَحَمَتِ الحُبْلَى).
تصحيحُه: (وَحِمَتْ) -بكسرِ الحاءِ-.
* ص (12): في البيتِ (8): (حُلَا).
لعلَّ الصَّوابَ: (حُلَى) -بالمقصورةِ-؛ جَمْعُ (حِلْية).
* ص (13) الهامش (2): (ثُمَّ ذَكرَ اللُّغاتِ الوارِدَةِ فيه).
تصحيحه: (الواردةَ) -بالنَّصب-.
* ص (14): (مِنْ حَيْثُ الأَصْلِ)، وفي ص (69): (مِنْ حَيْثُ الاسْتِعْمالِ المَعْنَوِيِّ، وَلَيْسَ مِنْ حَيْثُ العَمَلِ).
تلزَمُ (حَيْثُ) الإضافةَ إلَى الجُمَلِ؛ ولذا: يكونُ الاسمُ الَّذي بعدَها مرفوعًا، لا مجرورًا بالإضافةِ. وإضافتُها إلى المُفرَدِ نادرةٌ؛ كقولِهِ:
* ببِيضِ المواضي حَيْثُ لَيِّ العمائمِ *
ولا يُقاسُ عليه، خلافًا للكسائيِّ.
انظُر: «مُغني اللَّبيب»، و «أوضح المسالك» -لابن هشامٍ-.
* ص (18) الهامش (1): قُلتَ: (ولا زالَ هذا الاستعمالُ موجودًا عندنا).
الصَّوابُ أن يُّقالَ: (وما زالَ هذا الاستعمالُ ...) إلخ؛ لأنَّ التعبيرَ بـ (لا زالَ) يُفيدُ الدُّعاءَ؛ نحو قولِ الشَّاعِرِ:
* ولا زَالَ مُنْهَلاًّ بجَرْعائِكِ القَطْرُ *
* ص (21) البيت (14): (هَبَتَّ).
تصحيحُه: (هَبَّتْ).
* ص (22) الهامش (1): (مُغْنٍ عنِ التِّكْرارِ)، وفي ص (66) الهامش (1): (وهُو معَ بَعضِ التِّكرارِ فيه).
والصَّواب: (التَّكْرار) -بفَتْحِ التَّاء-، وقد وَرَدَ التَّنبيه في ص (82) الهامش (4) علَى أنَّه لَمْ يأتِ مِنَ المصادرِ علَى (تِفعال) -بالكسرِ- إلاَّ كلماتٌ معدودةٌ.
* ص (22) الهامش (2): (فَذَكَرَ أنَّ كِلاهُما).
الصَّواب: (أنَّ كليهما).
* ص (24) الهامش (5): (لمُوالاتِ الكَلِماتِ).
تصحيحُه: (لموالاةِ).
* ص (37): (ولا تَقُلْ: يَدَعَّهُ).
تصحيحُه: (يَدَعُّهُ).
* ص (37): (وما عدَى ذلِكَ افْتَحْهُ).
تصحيحُه: (وما عَدَا).
* ص (49) الهامش (2):
(تَجَلْبَبْ) و (تَرَهْوَكْتُ) وضِفْ لَهُما ......... (تَشَيْطَنَتْ) و (تَجَوْرَبَتْ) بِها كَمُلا
¥