ملتقي اهل اللغه (صفحة 6146)

ـ[الأديب النجدي]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 05:29 م]ـ

باركَ الله فيكَ وشكرَ لكَ،

غيرَ أنَّ قولكَ: إذ التتبّع لصحة التصحيح والتضعيف مما يجهد، والاشتغال بغيره أولى

فيه نظر، إذ هوَ ممَّا يُجهد ُ، ولكن (الاشتغالِ بغيره أولى) غير ُ مُسلّم ٍ، خاصّة ً بهذا الإطلاقِ والتعميم ِ.

ـ[الأديب النجدي]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 05:31 م]ـ

أعتذر ُ بشدة ٍ، لم أقرأ ردّكَ على الشهاب ِ إلا بعد ُ.

ـ[معاذ إحسان العتيبي]ــــــــ[17 - 09 - 2008, 02:48 م]ـ

هذا كلام صحيح.

لا يجوز القول (الاشتغال بغيره أولى)

بارك الله فيك أخي المبارك.

ـ[القمطرة]ــــــــ[29 - 10 - 2008, 09:18 م]ـ

شكر الله لك يا أبا العبّاس!

ذكر لنا أحد الأساتذة الفضلاء أنّ كتاباً خرجَ موثقاً عمّا وردَ في فضلِ العربيّةِ، وزعمَ أنّه أوّل كتاب في بابهِ، وهوَ عبارة عن رسالةٍ جامعيّة في جامعةِ الإمام محمد بن سعود الإسلامية، غير أني بحثتُ عنه مليّاً في المكتباتِ فلم أجد لهُ أثراً!.

وإنه لقمن بهم -أهل الشّريعة- أن يُخرجوا كتاباً كهذا الذي أشرتُ إليهِ. ومما رُوي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله لرجل قد لحن: (أرشدوا أخاكم فقد ضلّ). فسمّى اللحنَ ضلالاً يفتقر إلى إرشاد، والمرويّات في هذا كثيرة لولا جهلي بصحّة نسبتها أو (اشتغالي بالأولى).

القِمطرة.

ـ[ذو الرُّمة]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 04:27 ص]ـ

............

ـ[ذو الرُّمة]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 04:32 ص]ـ

لو رأيتَ أيُّها الوزيرُ كِتابَ ’’ روضة الإعلام في منزلة العربيَّة من عُلُومِ الإسلامِ ‘‘ لابن الأزرق الغرناطيّ في مُجلَّديْنِ ضخمين؛ لسَالَ لُعابُكَ، ولهجرتَ أصحابَك، ولأغلقتَ أبوابَك؛ حتى تُتِمَّه أو تهلكَ دونه:)

لكنْ .. هيهات هيهات؛ فالكِتابُ نادرٌ قلَّ أن يوجد في مطابعِ المشرق والمغرب!

وعندي نُسخةٌ منه؛ فهل تشتريَه منِّي بماءِ إحدى عينَيْك، وتدع الأخرى؛ لتقرأَ بها الكِتاب؟!!

أو بـ 1000000 ريال سعوديّ؛ لأبنيَ منزلاً، وأتزوَّج الثانية:)؟!

فكِّرْ بعقلٍ رشيدٍ يعشقُ الفائدة!

ـ[القمطرة]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 11:47 ص]ـ

لو رأيتَ أيُّها الوزيرُ كِتابَ ’’ روضة الإعلام في منزلة العربيَّة من عُلُومِ الإسلامِ ‘‘ لابن الأزرق الغرناطيّ في مُجلَّديْنِ ضخمين؛ لسَالَ لُعابُكَ، ولهجرتَ أصحابَك، ولأغلقتَ أبوابَك؛ حتى تُتِمَّه أو تهلكَ دونه:)

لكنْ .. هيهات هيهات؛ فالكِتابُ نادرٌ قلَّ أن يوجد في مطابعِ المشرق والمغرب!

وعندي نُسخةٌ منه؛ فهل تشتريَه منِّي بماءِ إحدى عينَيْك، وتدع الأخرى؛ لتقرأَ بها الكِتاب؟!!

أو بـ 1000000 ريال سعوديّ؛ لأبنيَ منزلاً، وأتزوَّج الثانية:)؟!

فكِّرْ بعقلٍ رشيدٍ يعشقُ الفائدة!

هذا كتابٌ آخر كنتُ أبحثُ عنهُ!

يا هذا. .سأدفعُ إليكَ ماءً لنْ تجدهُ عندَ غيري، ولو ضربتَ أكبادَ الدَّواب في سَبيلِ تحصيلهِ أو تحليلهِ!.

فكّرْ بذلكَ العقل ودعْ الفائدةَ لأهلهَا!.

العنوانُ بعد ما أدفعُ إليكَ ما تُريد: شارع الحبل.

القِمطرة.

ـ[ذو الرُّمة]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 12:27 ص]ـ

إمَّا أن تستعجلَ بتصويرِ هذا الكتابِ، وإرسالِهِ إليَّ؛ وإلا فسأخبرُ ذاتَ الرمَّةِ بعزمِكَ على الزَّواجِ من ثانيةٍ ...

فكَّرْ بعقلٍ حكيمٍ يلتمسُ الخَلاصَ من الوقوعِ في ما لا تُحمَد عقباه!

أستاذنا الفاضل .. - أخبرني بأنواع المدائح التي تريد مني أن أتقرَّب بها إليك -.

لعلِّي أهديك كِتاباً يجمع أنباء العرب في كتمان الأسرار؛ فذاتُ الرُّمَّةِ سترمي بي في مكانٍ سحيقٍ!

فهلاَّ أشفقتَ عليَّ؛ حفظاً لجنابِ صبيتي!

هذا هو الظنُّ بك!

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=114067

ـ[ذو الرُّمة]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 12:34 ص]ـ

هذا كتابٌ آخر كنتُ أبحثُ عنهُ!

يا هذا. .سأدفعُ إليكَ ماءً لنْ تجدهُ عندَ غيري، ولو ضربتَ أكبادَ الدَّواب في سَبيلِ تحصيلهِ أو تحليلهِ!.

فكّرْ بذلكَ العقل ودعْ الفائدةَ لأهلهَا!.

العنوانُ بعد ما أدفعُ إليكَ ما تُريد: شارع الحبل.

القِمطرة.

[center]

إيهٍ أيُّها القِمطرة!

لو سكبتَ ماءَك (المزعزم!) قطرةً قطرة؛ فلم تظفرَ به بمرَّة:)

فلغةُ الإغراء والتشويق لا تغريني إلاَّ إن عُرِّفتْ، ولم تبقَ في عُنفوانِ (النَّكرة)!

محبُّكم.

ـ[أبو يوسف الأندلسى]ــــــــ[22 - 01 - 2009, 09:59 ص]ـ

هناك كتاب سمعت عنه كثيرا وأظنه رائع لأنه لشيخنا صاحب الفصاحة والبيان أبى عبد الله محمد بن سعيد بن رسلان حفظه الله ورعاه

اسم الكتاب فضل العربية

دار النشر: أضواء السلف طباعة فاخرة ومضبوطة والكلمات مشكلة

إن شاء الله سيكون موجودا فى معرض الكتاب كما أخبرنى ابن الشيخ وكذلك أصحاب دار النشر.

ملحوظة: هناك طبعة أخرى للكتاب مكتبة البلاغ لكنها نفذت وعلى العموم الكتاب زُيد عليه ونُقح وأضواء السلف طباعتها أفضل بكثير يا حبذا لو وُضع على الشبكة بمجهود من أحدكم وله إن شاء الله تعالى الأجر والثواب.

؛وجزاكم الله خيرا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015