ـ[عبد الرؤوف أبو شقرة]ــــــــ[25 - 04 - 2010, 09:18 م]ـ
ما رأي الأخوة دام فضلكم بأن تفتح دورة للتمرين على فك المقاطع الأدبية وإعادة تركيبها بإشراف أهل التخصص ونقدهم، حتى يقع لنا المراس والتمكن من هذا العلم، فلتقوموا باختيار المقاطع المطلوبة ولنبدأ مشروعا لصناعة الأدباء.
أرجو الإجابة!
ـ[أبو أيوب]ــــــــ[08 - 06 - 2010, 11:23 م]ـ
وأحمد الزيات، وإبراهيم المازني، والمنفلوطي.
ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[27 - 07 - 2010, 02:51 ص]ـ
لعل من المفيد الاطلاع على مقال الأستاذ فيصل المنصور: السبيل إلى البيان.
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=2505
ـ[عماد الدين زيدان]ــــــــ[12 - 08 - 2010, 07:35 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
وأخص بالشكر الأستاذ فيصل المنصور
ـ[محمد الرشيد]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 02:23 م]ـ
جميل جداً ما ذكرتموه
لكن هل هناك منهجية معينة لقراءة هذه الكتب؟
منهجية تبدأ بالتدريج مثلاً بقراءة الأسهل فالأصعب
وهل يُقدم كتاب على آخر
بارك الله فيكم
ـ[عماد الدين زيدان]ــــــــ[29 - 08 - 2010, 12:55 ص]ـ
ما ذكره محمد الرشيد حسن جميل
ما ينقص الموضوع هو المنهجية والتدرج وفقط
ـ[محمد الرشيد]ــــــــ[29 - 08 - 2010, 02:19 ص]ـ
شكرًا لك عماد الدين
وهذا حال أي فن أو حتى صنعة أوحرفة
وهناك سؤال يُطرح دائمًا عن هذه المهجية
هل يبدأ المتأدب بكتب المتأخرين مثلًا لسهولتها ثم الانتقال بعدها لكتب المتقدمين؟
وأسئلة أخرى بالطبع
أنتظر وإياك أهل الخبرة والرأي ليُفيدونا
حتى يسير من أراد أن يسلك هذا الطريق على هدى وبصيرة
ـ[عماد الدين زيدان]ــــــــ[29 - 08 - 2010, 03:48 ص]ـ
صدقت .. سؤال يطرح نفسه
ـ[محمد الرشيد]ــــــــ[30 - 08 - 2010, 04:15 م]ـ
شكرًا لك عماد الدين على المتابعة والتأييد
وعُذرًا منك أخي لم يكتمل النصاب حتى أستطيع الرد على رسالتك
مع شكري وتقديري
ـ[أبو العباس]ــــــــ[09 - 09 - 2010, 11:59 م]ـ
نعم يبتدئ بكتب المتأخرين ثم الأوائل.
ـ[برهان المناصير]ــــــــ[13 - 09 - 2010, 01:39 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
قال ابن خلدون - رحمه الله - في مقدمته:
«إن حصول ملكة اللسان العربي إنما هو بكثرة الحفظ من كلام العرب حتى يرتسم في خياله المِنوالُ الذي نسجوا عليه تراكيبهم، فينسجَ هو عليه، ويتنَزَّلَ بذلك مَنْزِلةَ مَن نشأ معهم، وخالط عباراتهم في كلامهم، حتى حصلت له الملكة المستقرة في العبارة عن المقاصد على نحو كلامهم.»
وقال:
«وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول هذا الفن وأركانه أربعة دواوين، وهي: أدب الكتاب لابن قتيبة، وكتاب الكامل للمبرد، وكتاب البيان والتبيين للجاحظ، وكتاب النوادر لأبي علي القالي البغدادي، وماسوى هذه الأربعة فتبع لها، وفروع عنها.»
والله أعلم.
أشكرك أستاذي على هذه الفائدة الرائعة
ـ[علي زاهد]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 08:55 م]ـ
السلام عليکم
فيما يخص تجربتي ـ وأنا إيراني ـ استفدت کثيراً من کتابات المرحوم الدکتور إبراهيم السامرائي ولا سيما ما کتبه کتمهيد (أو تمهيداً) لبعض کتبه، وما سطّره کتقويم (أو تقويماً) لبعض الأخطاء. کذلک آثار المغفور له الدکتور مصطفي جواد وأخص بالذکر کتابه الشهير: قل ولا تقل.
دمتم بخير!
ـ[أبو سعد المراكشي]ــــــــ[01 - 02 - 2012, 10:11 م]ـ
جزاكم الله خيرا على ما أتحفتمونا به، مازلنا ننتظر منهجية للمبتدئين بارك الله فيكم
ـ[عامرالنهدي]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 01:34 م]ـ
جزاكم الله خيرا على ما أتحفتمونا به، مازلنا ننتظر منهجية للمبتدئين بارك الله فيكم
ونحن كذلك ننتظر بارك الله فيكم، وأيضًا سؤال:
عند القراءة هناك ألفاظٌ وأفعالٌ كثيرةٍ في كتب الأدب لو بحثتُ عنها في المعاجمِ لانشغلتُ بتصريف الأفعال والأفعال المُشابهة وكذا .. وهذا يأخذ الوقت الطويل حتى نُنهيَ الكتاب، هل نجعل لكل كتابٍ دفترٌ خاصٌّ للألفاظ الجديدة والتي ستكونُ كثيرة جدًّا للمُبتدئ؟، أم أن الأفضل أن نكتب على هوامش الكتاب معنى اللفظة تمامًا كما وردت في الجملة ثُمَّ بعد الانتهاء من الكتاب نتوسّع في الألفاظ ونُدَوِّنُها في دفترٍ خاصٍّ بالكتاب؟
أنا كمبتدئ أجدُ في الصفحةِ الواحدةِ الكثيرَ من الألفاظ الصعبة بل وربما في كلِّ جملة من جُملِ كتابٍ من أمثال كليلة ودِمنة أو البيان والتبيين مثلًا.
أفيدونا في كيفية التعامل مع الألفاظ؟ وجزاكم الله خيرًا.
وهل كثرة القراءة هي التي تُوَلِّدُ المَلَكة أم قراءة اليسير المُنتقى مع الدراسة المكثفة لها؟؟
ـ[أحمد عبد_الله]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 10:10 م]ـ
ومن كتب الأدب التي أراها من مَّا يستلذه المبتدئ، ولا يجفو عنه المنتهي، ولا يخلو من بيانٍ عالٍ، وأدبٍ جمٍّ (سرح العيون) لابن نباتة، و (كليلة دمنة)، و (الأدب الكبير)، و (الأدب الصغير) ثلاثتها لابن المقفع، و (رسالة الغفران) لأبي العلاء، و (الأمثال) لأبي عبيد، و (البخلاء) للجاحظ على حشوٍ فيه، واستطراد يبلغُ حدَّ الإملال، و (زهر الآداب) للحُصْري، و (عيون الأخبار) لابن قتيبة، و (أخلاق الوزيرين) لأبي حيان، و (كتب المنفلوطي، والطنطاوي).
وبعض هذه الكتب ذُكِر في المشاركات التي سبقت.
أما من تجاوز هذه الغاية، فتَعداد الكتب التي تلائمه ربَّما يطول.
إليك هذه المشاركة من المشرف العام -أ. فيصل المنصور- لعلها تفيدك.
وقد سألت كثيرا عن المنهجية في الأدب ولم أهتد إلي سبيل.
¥