ـ[صلاح بن محمد المدرع]ــــــــ[04 - 10 - 2012, 03:29 م]ـ
أخي الكريم الفاضل خشان خشان
لاحظت على ساعة البحور أمرين حين مقارنتها بالمصفوفة
الأول: أنها تسير عكس المصفوفة حسب الرسم ولا أرى أي ضير في ذلك من الجانب التقليدي رغم مخالفته الخليل، أو أني في الحقيقة لا أعرف مايترتب على هذا في الجانب الحسابي أو الهندسي.
الثاني: أنها أكثر أقواسا في التدرج الحلزوني، وهو يوافق الفكرة التي بدأت بها سابقا في بداية بحثي على نهج تقليدي، نتج به بحور كثيرة وبعض الإشكالات التي أشار عليها بعض الأساتذة في اللغة العربية بجامعة الامام محمد بن سعود واعدت صياغتها بعدها بسنتين من البحث متخطيا بعض الأخطاء السابقة، ثم نقدها مركز الملك فيصل للبحوث بحيثيات وجيهة تخالف ما كنت قد توصلت إليه في حينها، أهمها أنني لم أتوصل إلي شي مهم جديد مع أنهم أكدوا أني ابتكرت نهجا جديدا مقبولا مبني على فكرة الربط بين الدوائر، وتجاوزت النقد والإشكالات التي أعرفها في كتابي الأخير بعد سنتين أخريين ركزت الجهد فيها على الاختصار والدمج في صورة مقبولة يسهل حفظها وهو المطلوب أولا في الجانب التقليدي، حتى أني حتى الآن لا أجد اختصارا أوضح لأوزان الشعر من الأبحر السبعة.
أما الجانب الرقمي فعندي سؤال مهم لي: هل هناك مسائل حسابية في العروض الرقمي من جمع أو طرح أو ضرب أو تعشير؟ أم أنها لا زالت حتى الآن ليست سوى بديل شكلي عن الخط المائل والدائرة؟ ففي هذا سأعرف إن كان يمكن حصر الأوزان المستعملة من المهملة أو تعديل على شكل المصفوفة،،
وبارك الله فيكم
ـ[خشان خشان]ــــــــ[06 - 10 - 2012, 06:06 ص]ـ
أخي الكريم الفاضل خشان خشان
لاحظت على ساعة البحور أمرين حين مقارنتها بالمصفوفة
الأول: أنها تسير عكس المصفوفة حسب الرسم ولا أرى أي ضير في ذلك من الجانب التقليدي رغم مخالفته الخليل، أو أني في الحقيقة لا أعرف مايترتب على هذا في الجانب الحسابي أو الهندسي.
الثاني: أنها أكثر أقواسا في التدرج الحلزوني، وهو يوافق الفكرة التي بدأت بها سابقا في بداية بحثي على نهج تقليدي، نتج به بحور كثيرة وبعض الإشكالات التي أشار عليها بعض الأساتذة في اللغة العربية بجامعة الامام محمد بن سعود واعدت صياغتها بعدها بسنتين من البحث متخطيا بعض الأخطاء السابقة، ثم نقدها مركز الملك فيصل للبحوث بحيثيات وجيهة تخالف ما كنت قد توصلت إليه في حينها، أهمها أنني لم أتوصل إلي شي مهم جديد مع أنهم أكدوا أني ابتكرت نهجا جديدا مقبولا مبني على فكرة الربط بين الدوائر، وتجاوزت النقد والإشكالات التي أعرفها في كتابي الأخير بعد سنتين أخريين ركزت الجهد فيها على الاختصار والدمج في صورة مقبولة يسهل حفظها وهو المطلوب أولا في الجانب التقليدي، حتى أني حتى الآن لا أجد اختصارا أوضح لأوزان الشعر من الأبحر السبعة.
أما الجانب الرقمي فعندي سؤال مهم لي: هل هناك مسائل حسابية في العروض الرقمي من جمع أو طرح أو ضرب أو تعشير؟ أم أنها لا زالت حتى الآن ليست سوى بديل شكلي عن الخط المائل والدائرة؟ ففي هذا سأعرف إن كان يمكن حصر الأوزان المستعملة من المهملة أو تعديل على شكل المصفوفة،،
وبارك الله فيكم
أخي واستاذي الكريم
أخطر ما واجهه الرقمي أن كل من عرف دلالة الرقمين 2 للسبب و 3 للوتد ظن أنه عرف الرقمي فصار له رقميه الخاص. وحسنا فعلت بسؤالك.
في العروض كما في كثير من الأمور جوهر ومظهر. التفاعيل والرقمان 2 و3 تمثيل للمظهر. ثم التفاعيل أخذ بتجزيئية المظهر والاقتصار عليه في منهج يقوم أساسا على الحفظ. الرقمي محاولة للتواصل مع شمولية فكر الخليل وصدور عنه في منهج يقوم على التجريد والفهم.
وهناك رابطان يوصفان الرقمي لمن لم يدرس دوراته:
1 - الفرق بين العروض وعلم العروض:
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/alfrq-byn-alrwd-wlm-alrwd
2- العروض الرقمي - لماذا؟
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha
وأتمنى بعد اطلاعك عليهما أن تتبين أن في حصر الأمر في خيارين لا ثالث لهما في قولك: " هل هناك مسائل حسابية في العروض الرقمي من جمع أو طرح أو ضرب أو تعشير؟ أم أنها لا زالت حتى الآن ليست سوى بديل شكلي عن الخط المائل والدائرة؟ " فيه حكم مسبق.
وجوابي:
¥