26. أَمَا أَنَى لِمَنْ زَنَى أَنْ يَرْجِعَا ....................
.................... وَمَنْ هَذَى ثُمَّ وَشَى أَنْ يَقْلَعَا
27. قدر إِلَى خِدْنٍ قَلَى حَكَيتَهُ ....................
.................... نَهَيتَهُ، لَوَيْتَهُ، نَكَيتَهُ
28. بَغَى عَلَيكَ إِذْ نَوَيتَ نَفْيَهُ ....................
.................... حَتَّى حَثَى التُّرابَ يَبْغِي سَفْيَهُ
29. هَدَيْتَهُ، فَدَيتَهُ، خَصَيتَهُ ....................
.................... كَمَيتَهُ، وَبِالسوي وَصَيتَهُ
30. وَدَيتَهُ، رَثَيتَهُ، نَعَيتَهُ ....................
.................... وَإِذْ وَعَيتَ قَولَهُ وَعَيتَهُ
31. وَعِنْدَمَا حَوَيتَهُ زَوَيتَهُ ....................
.................... طَوَيتَهُ، شَوَيتَهُ، كَوَيتَهُ
32. نَخْلٌ صَوَتْ تَصْوِي إِذَا مَا يَبِسَتْ ....................
.................... وَنَاقَةٌ تَحْذِي جَرَتْ مَا حَبَسَتْ
33. رَأَيتَهَا، رَقَيتَهَا، وَقَيتَهَا ....................
.................... طَلَيتَهَا، كَفَيتَهَا، سَقَيتَهَا
34. بَنَيتَ دَارًا مِثْلَمَا حَكَى الَّذِي ....................
.................... رَوَى الحَدِيث عِنْدَهَا غَيرَ بَذِي
35. أَتَيتَهُ، قَرَيتَهُ، شَرَيتَهُ ....................
.................... وَرَيتَهُ، بَرَيتَهُ، فَرَيتَهُ
36. كَنَيتَ عَنْهُ بِالَّذِي عَنَيتَهُ ....................
.................... وَعِنْدَمَا قَنَيتَهُ ثَنَيتَهُ
37. حَمَيتَهُ الطَّعَامَ شَهْرًا عَلَّهُ ....................
.................... يَشْفِيهِ مَولَاهُ الَّذِي أَعَلَّهُ
38. جَنَى عَلَيكَ إِذْ جَنَيتَ وَرْدَهُ ....................
.................... كَمَا دَهَاكَ مُذْ جَنَيتَ عُودَهُ
39. حَمَى حِمَاهُ وَأَبَى الضَّيمَ وَمَنْ ....................
.................... عَصَى رَمَاهُ، وَسَبَاهُ حَيْثُ عَنْ
40. وَنَحْوَ قَدْ صَفَيتَ أَوْ أَصْفَيتَهُ
.................... أَو اصْطَفَيتَهُ أَو اسْتَصْفَيْتَهُ.
41. مِمَّا الثُّلَاثِيْ كَانَ فِيهِ بِالأَلِفْ ....................
.................... وَإِذْ تَعَدَّى بَابَهُ بِاليَا أُلِفْ
* تَنبيهَاتٌ:
1ـ هَذه المنظومةُ وَجدتُها على الشَّابكةِ دُونَ نِسبةٍ إلى صاحبِها، وقد وَضعَها مَن وَضعَها على أنَّها مَنظومتانِ، الأُولَى لِلأَفعالِ الوَاويَّةِ والثَّانيةُ للأَفعالِ اليائيَّةِ، ويَظهرُ لي واللهُ تعالَى أَعلَمُ أنَّها مَنظومةٌ واحدةٌ، لذا وَضعتُهما معًا.
2ـ وقَد اجتهدتُ في ضَبطِ الأَبياتِ ولم تَكُن مَضبوطةً، وأَرجو مِن الجلساءِ الكرامِ إِن وَجدوا خطأً أَن يُنبِّهوا إليه.
3ـ وقَد حَوت المنظومةُ بعضَ الأَفعالِ الَّتي وَردت بِالياءِ والواوِ، تَركتُ الإشارةَ إليها اختِصارًا، وسيأتي ذِكرُ حُكمُ هذا النَّوعِ مِن الأَفعالِ.
واللهُ تعالَى أَعلمُ.
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[27 - 01 - 2012, 03:00 م]ـ
هَذه المنظومةُ وَجدتُها على الشَّابكةِ دُونَ نِسبةٍ إلى صاحبِها، وقد وَضعَها مَن وَضعَها على أنَّها مَنظومتانِ، الأُولَى لِلأَفعالِ الوَاويَّةِ والثَّانيةُ للأَفعالِ اليائيَّةِ، ويَظهرُ لي واللهُ تعالَى أَعلَمُ أنَّها مَنظومةٌ واحدةٌ، لذا وَضعتُهما معًا.
وجدتهما الآن كذلك في كتاب (الإملاء العربي) لأحمد قبَّش، وهو مطبوع في دار الرشيد ـ دمشق / بيروت ـ 1984، وقد أوردهما منفصلتين، ودون ذكر لناظمهما.
.............................
وقد تعرض أحمد قبش في كتابه لمسألة (مهموز الفاء) فقال (ص: 105):
(الغالب في مهموز فاء الفعل وإن كان ثلاثيا أن يكون يائيا، نحو: (أنى)، بمعنى: (حاق). ومن غير الغالب: (أسا الجرح) داواه، و (ألا) يألو: قصر) اهـ
ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[27 - 01 - 2012, 03:50 م]ـ
*******
?اسْتِدْرَاكٌ?
59ـ مَجْهُولَةُ الأَصْلِ مِنَ الثُّلَاثِيْ ..................
.................. بِالأَلِفِ ارْسُمْهَا بِلَا اكْتِرَاثِ
60ـ وَهَكذا اكتبْ كلَّ مَا قدْ قُصِرَا ..................
.................. وَإنْ تُسَهِّلْ هَمْزَةً مِثْلَ: «قَرَا»
¥