ـ[تألق]ــــــــ[26 - 03 - 2012, 09:01 م]ـ
علامة التعجب (!)
1 - من اسمها يُعلم موطنها وهو بعد صيغ التعجب، مثل: ما أوسع اللغة العربية!.
2 - وكل صيغة فيها انفعال، كالدعاء، والإغراء، والمدح، والذم، والاندهاش، ونحو ذلك، مثل: اللهم ارحمني!، الصدقَ الصدقَ!، حبذا الكرم!.
3 - بعد الاستفهام الإنكاري، مثل: وهل يخون الصديقُ صديقه؟!
علامة الحذف (...) ثلاث نقاط
1 - تستعمل للدلالة على أن كلاما محذوفا مثل: "إنما الأعمال بالنيات ... "
2 - للاختصار، مثل: جاء الأقارب، والجيران والأصدقاء، و ...
3 - تستعمل بدلا عما يستقبح ذكره، مثل: سمعت فلانا يشتم أخاه قائلا ...
ـ[سعد الماضي]ــــــــ[12 - 05 - 2012, 10:01 م]ـ
كل شيء هضمته إلا الفاصلة الخائفة والنقطة الملتجئة، أمّن الله روعتهما وفك أسرهما ومن (وما) على شاكلتهما.
في عصر التقنية، لم أجد عربيا مبدعا فيها استطاع أن يهيئ فاصلة حرة أو نقطة حدودية أو علامة قولٍ لم تكمم فم قائلها.
أمثلة:
قول مكمم فو قائله، مثل: [قال:] والقائل الحر الطليق قوله هكذا: [قال:]
فاصلة خائفة، مثل: [أحمد، وعمر] والفاصلة الآمنة المطمئنة هكذا: [أحمد، وعمر]
نقطة ملتجئة، مثل: [والسلام.] والنقطة الدبلوماسية التي تفرض نفسها هكذا: [والسلام.]
ـ[ابن بركات المصري]ــــــــ[23 - 10 - 2012, 01:25 ص]ـ
كل شيء هضمته إلا الفاصلة الخائفة والنقطة الملتجئة، أمّن الله روعتهما وفك أسرهما ومن (وما) على شاكلتهما.
في عصر التقنية، لم أجد عربيا مبدعا فيها استطاع أن يهيئ فاصلة حرة أو نقطة حدودية أو علامة قولٍ لم تكمم فم قائلها.
أمثلة:
قول مكمم فو قائله، مثل: [قال:] والقائل الحر الطليق قوله هكذا: [قال:]
فاصلة خائفة، مثل: [أحمد، وعمر] والفاصلة الآمنة المطمئنة هكذا: [أحمد، وعمر]
نقطة ملتجئة، مثل: [والسلام.] والنقطة الدبلوماسية التي تفرض نفسها هكذا: [والسلام.]
ياحبذا مزيدٌ من التوضيح.
ـ[سعد الماضي]ــــــــ[25 - 10 - 2012, 10:10 ص]ـ
ياحبذا مزيدٌ من التوضيح.
التوضيح هو أن النقطة أو الفاصلة ـ كما درسناها قبل 4 عقود ـ لا تتصل بالحرف الذي قبلها كأنما هي خائفة من الحرف الذي يليها حين يمسك بعصًا فتظنه أقبل عليها ليضربها.
الحجة عند بعضهم هي ألا تكون النقطة أو الفاصلة أول السطر.
ـ[البدر القرمزي]ــــــــ[29 - 10 - 2012, 12:02 ص]ـ
كل شيء هضمته إلا الفاصلة الخائفة والنقطة الملتجئة، أمّن الله روعتهما وفك أسرهما ومن (وما) على شاكلتهما.
في عصر التقنية، لم أجد عربيا مبدعا فيها استطاع أن يهيئ فاصلة حرة أو نقطة حدودية أو علامة قولٍ لم تكمم فم قائلها.
أمثلة:
قول مكمم فو قائله، مثل: [قال:] والقائل الحر الطليق قوله هكذا: [قال:]
فاصلة خائفة، مثل: [أحمد، وعمر] والفاصلة الآمنة المطمئنة هكذا: [أحمد، وعمر]
نقطة ملتجئة، مثل: [والسلام.] والنقطة الدبلوماسية التي تفرض نفسها هكذا: [والسلام.]
نقطةٌ لطيفةٌ تلك التي أثارها الأخ سعد الماضي؛ فهل نضع علامة الترقيم بجوار الكلمة، أم نترك فراغاً بمقدار مسافة على الآلة الكاتبة؟ وما الدليلُ على ذلك؟ هل من مرجعٍ معتبرٍ بهذا الخصوص. فأتمنى أن يشارك الجميع في هذه المسألة.
وقد يكتب آخَرُ التساؤلَ بالطريقة التالية:
نقطةٌ لطيفةٌ تلك التي أثارها الأخ سعد الماضي؛ فهل نضع علامة الترقيم بجوار الكلمة، أم نترك فراغاً بمقدار مسافة على الآلة الكاتبة؟ وما الدليلُ على ذلك؟ هل من مرجعٍ معتبرٍ بهذا الخصوص. فأتمنى أن يشارك الجميع في هذه المسألة.
فأيُّ الطريقتين أصحُّ؟
ـ[منصور مهران]ــــــــ[29 - 10 - 2012, 01:35 ص]ـ
أظن أن الكتابة في الحواسيب تختلف عن طرائق الآلات الكاتبة القديمة؛ فالحواسيب الحديثة عند التنضيد وتسوية الفقرات والسطور تطرح العلامة المفصولة عما قبلها بمسافة إلى أول السطر أحياناً.
وهذا مظهر قبيح في الكتابة، لذلك اضطررنا إلى حذف المسافة لتظل العلامة في مكانها آخر السطر ولا ترحل إلى بداية السطر فتذهب فائدتها.
وفي الكتابة باليد لا أجيز لنفسي الالتزام بهذه الطريقة لأن يدي تتحكم في بداية السطر ونهايته.
وبالله التوفيق
ـ[سعد الماضي]ــــــــ[29 - 10 - 2012, 06:56 ص]ـ
أظن أن الكتابة في الحواسيب تختلف عن طرائق الآلات الكاتبة القديمة؛ فالحواسيب الحديثة عند التنضيد وتسوية الفقرات والسطور تطرح العلامة المفصولة عما قبلها بمسافة إلى أول السطر أحياناً.
وهذا مظهر قبيح في الكتابة، لذلك اضطررنا إلى حذف المسافة لتظل العلامة في مكانها آخر السطر ولا ترحل إلى بداية السطر فتذهب فائدتها.
وفي الكتابة باليد لا أجيز لنفسي الالتزام بهذه الطريقة لأن يدي تتحكم في بداية السطر ونهايته.
وبالله التوفيق
هذا كلام جميل في عمومه، ولكن لو أخذنا به دكتورَنا الفاضل فإنا نُعد مستسلمين.
ألا ترى إلى أولئك المبرمجين الذين وضعوا برامج لضبط الأبيات الشعرية كيف تحكموا فيها، فبيت في سطر وبيت في سطرين!
أفلا يوضع برنامج يرفض بداية السطر بفاصلة أو نقطة أو علامة أخرى!
تحياتي وعذرًا إن كنتُ أسأتُ.
¥