ـ[عائشة]ــــــــ[07 - 05 - 2014, 05:33 م]ـ
جزاك الله خيرًا على الاهتمامِ، والإفادةِ.
ولكن لماذا قلتَ في البداية: (لم يستطعْ أحدٌ تقليدَه إلى هذا الوقتِ)؟ مع أنَّك ذكرتَ الآن عددًا من الخطاطين الَّذين يتّبعون طريقة شوقي. فلعلكَ توضّح ذلك مشكورًا.
وأرجو ألا يكونَ في قولِك: (الشايب) ذِكرٌ لأخيك بما يكره!
ـ[أبو محمد فضل بن محمد]ــــــــ[07 - 05 - 2014, 08:31 م]ـ
جزاك الله خيرًا على الاهتمامِ، والإفادةِ.
ولكن لماذا قلتَ في البداية: (لم يستطعْ أحدٌ تقليدَه إلى هذا الوقتِ)؟ مع أنَّك ذكرتَ الآن عددًا من الخطاطين الَّذين يتّبعون طريقة شوقي. فلعلكَ توضّح ذلك مشكورًا.
نعم، سأوضِّحُ مشكورًا مأجورًا:
هذا كما يقالُ لمن لم يحسنِ العملَ: (ما صنعتَ شيئًا)، يعني: أريدُ المبالغةَ؛ كما قلتُ (أعجوبةٌ من الأعاجيبِ) فهذه مبالغةٌ! ولا أريدُ أنَّهمْ لم يقلِّدوهُ، أو حتَّى أنَّ تقليدَهمْ كانَ ضعيفًا.
وأرجو ألا يكونَ في قولِك: (الشايب) ذِكرٌ لأخيك بما يكره!
أرجو أن لا يكونَ! ولو كانَ لكانَ صبغَ شعرَه.
وأنا قدِ ابيضَّ رأسي، ولا يزعجني قولُ القائلِ لي: يا شيبة!