فهو موضع بين حاذة وذات عرق من أرض تهامة، وهذه ليست المهد الذي قرب المدينة.
فلبثنا بها يسيرا وتغسلنا هناك للإحرام، تركعنا في مسجدها لما روي عنه في ذلك عليه الصلاة والسلام، وإن كان ذلك الموضع اليوم ليس هو الذي