أكثر في مقالة للدكتور وحيد قدورة التونسي بعنوان: "أوائل المطبوعات العربية في تركيا وبلاد الشام"، مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي 1996 م.
ولا يبقى إلا القول إن المطبعة التي أضاءت الدنيا كلها إنما هي "مطبعة بولاق" التي أنشأها محمد علي باشا، سنة 1819 م، أو 1821 م، بأيدي المصريين وبهيمنة مشايخ الأزهر، مثل الشيخ نصر الهوريني، والشيخ محمد قطة العدوي، وتفصيل ذلك كله في كتابي: "الكتاب المطبوع في مصر في القرن التاسع عشر".
* * *