وبعد ...

فقد كتب الأستاذ الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي كلامه هذا الذي أدرت عليه مقالتي، بجريدة الأهرام، يوم 26/ 6/1996 م، وتأخر ردي عليه إلى هذا الوقت، لأني كنت أريد أن أمهد له العذر، لعله يستدرك ما فرط منه، أو يفسر ما أشكل على الناس من كلامه، ولم يفعل الأستاذ حجازي شيئاً من ذلك، ولكنه على العكس حشد في صفحته في الأسابيع التي أعقبت مقالته، طائفة من كتابات القراء: رِضا عما كتب، وحفاوة بما قال! ولله الأمر من قبل ومن بعد.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015