الطبرية، وأخوه صاحب جبيل، وابن القومصية، وابن بارزان (?) صاحب الرملة؛ وصاحب جينين (?)، وقسطلان (?) يافا، وابن صاحب مرقيّة (?)، وعدة كثيرة من خيالة القدس وعكا، ومن البارونية (?)، وغيرهم من المقدمين ما يزيد على مائتين ونيف وسبعين سوى غيرهم، ونقلوا إلى دمشق، فبذل ابن بارزان في نفسه بعد سنة، مائة وخمسين ألف دينار صورية (?)، وإطلاق ألف أسير من المسلمين.

وكان الفقيه ضياء الدين عيسى (?) من نوبة الرملة عندهم، قالتزم فكاكه، واستفكت (?) القومصية ابنها بخمسة وخمسين ألف دينار صورية، وأما مقدم الداويّة - واسمه أود - فإنه هلك في السجن، فطلبت جيفته، فسلمت إليهم،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015