رحمه الله - بتولى الفقيه الزاهد نجم الدين الخبوشانى وأمر باتخاذ دار في القصر بيمارستانا للمرضى، ووقف عليه وعلى المدرسة وقوفا كثيرة.
ثم رحل السلطان، وذلك لثمان بقين من شعبان من هذه السنة، واستصحب ولديه الملك الأفضل نور الدين عليا والملك العزيز عماد الدين عثمان - رحمهما