(ص 76، هامش 3)، والبطسة (ص 77، هامش 1)، والباشورة (ص 80 هامش 2)، والبيكار (ص 95، هامش 1)، والقولنج (ص 106، هامش 3) واللالكة (ص 121، هامش 4)، والتركبلى (ص 150، هامش 3)، والنمجاة (ص 195، هامش 1)، والزنبورك (ص 244، هامش 1)، والجفتا (ص 258، هامش 1)، والزيار (ص 262، هامش 4)، والجماق (ص 266، هامش 3)، والطارقيات (ص 279، هامش 3)، والجاووش (ص 295، هامش 1)، والخربندة (ص 303، هامش 5)، والرزمة (ص 305، هامش 1)، والوطاق (ص 325، هامش 3)، والحراقة (ص 337، هامش 2)، والبركوس (ص 337، هامش 2)، والزردخاناه (ص 357، هامش 4)، والكبر (ص 365، هامش 1)، والبيرق (ص 397 هامش 2)، والزّربول (ص 398، هامش 5)، والإكديش (ص 427، هامش 1). إلخ. . . إلخ.
وقد شرحنا هذه المصطلحات (?) في الهوامش شرحا وافيا بقدر ما سمحت لنا به المراجع، وأشرنا إلى هذه المراجع في نهاية الشرح ليرجع إليها من أراد.
ولا زلت أرى وأكرر أن العناية بشرح هذه المصطلحات عند نشر الأصول التاريخية القديمة أمر واجب، لأن هذه المصطلحات من الأدوات الهامة التي لا يمكن لمن يريد التأريخ لنظم الحكم في العالم الإسلامى على تلك العصور الاستغناء عنها، وسنفرد لهذه المصطلحات فهرسا خاصا بها مع بقية الفهارس التفصيلية في نهاية الجزء الثالث بإذن الله.