ود ش
الودش: الفساد.
ودص – ودصا إليه بكلام: كلمه بكلام لم يستتمه."وهذا ليس بالعالي في اللغة".
ودع – ودعا ودعة: سكن واستقر وصار إلى الدعة. و- هـ الله: جعله في دعة وسكون، فهو وادع.
ودع الثوب: صانه بصوان عن الغبار والريح. و- يدع ودعا أهله: ودعهم.
ودعه يدعه: تركه وشأنه. (وكلام العرب: دعه "في الأمر" ولم يدعه "في المضارع" فماضيه ممات "هكذا قالوا". ولكنه وارد في كلامهم من باب مراجعة الأصل، فهو شاذ في الاستعمال صحيح في القياس. ويؤيد هذا قراءة أكثر من واحد: ما ودعك ربك وما قلى. وفي الحديث: "لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات" أي عن تركهم إياها. ودعوا الحبشة ما ودعوكم "التاج: ر ب ض"). والأمر منه دع.
ودع – دعة ووداعة: سكن وترفه، فهو وادع ووديع ومودوع "غ ق"؛ وهو مودع.
ودع المسافر أهله: تركهم في خفض ودعة: حياهم عند السفر متفائلا بذلك. و- هـ أهله: حيوه تفاؤلا برجوعه إلى خفض ودعة، فهو دعاء بالدعة كالتسليم دعاء بالسلامة. و- هـ: رفهه وجعله صاحب دعة. و- الصبي: وضع في عنقه الودع. و- الكلب: قلده الودع، فهو مودع ومودع ومودوع
ود ع
"غ ق". و- فلانا: هجره. و- الثوب: جعله في صوانه لا يصل إليه غبار أو ريح. و- الفحل: اقتناه للفحلة.
المودعة: الناقة لا تركب ولا تحلب.
أودع فلانا مالا: دفعه إليه وديعة. و- هـ: قبل ما أودعه "ضد" وأنكرها أبو حاتم وشمر. و- الوعاء متاعه (ز) و- كتابه كذا (ز) ونحو ذلك. و- الثوب: صانه بصوانه. و- الجواد: راضه (ز). فهو مودع.
اتدع تدعة وتدعة ودعة: سكن واستقر: كان في سعة عيش وخفض (ز). فهو متدع.
المتدع: الذي يشكو عضوا وسائره صحيح (ز).
أيتدع الدابة: رفهه. و- الرجل: صار إلى الدعة، فهو متدع.
تودعه: أقره على صونه وادعا: صانه في ميدع: ابتذله في حاجته "ضد". و- فلان: كان في دعة وسعة عيش: سكن واستقر (ز). و- القوم: سلم عليهم للتوديع. و- القوم: ودع بعضهم بعضا عند الرحيل. يكون للميت وللحي. وتضعه العرب موضع التحية والسلام.
تودع مني: أي سلم علي للتوديع. و- منهم: أهملوا وتركوا وما يقترفون حتى يستوجبوا العقوبة (ز): تحفظ منهم وتوقي (ز).
وادعهم: صالحهم على ترك الحرب والأذى.