ونزل صعدة الأديم من خولان، وهم بنو بشر وبنو يعنق، احتلفوا «1» وكتبوا حلفهم فى أديم، فسمّوا به الأديم.
بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، بعده راء مهملة، على وزن فعلان:
موضع ذكره أبو بكر أيضا: وذكره فى موضع آخر: صغران، بالغين المعجمة.
بفتح أوله، وإسكان ثانيه، بعده فاء وواو وقاف: موضع قد تقدّم ذكره فى رسم مبايض.
تأنيث المتقدّم: قرية باليمامة، كان ينزلها خول «2» السلطان.
قاله الأصمعىّ. قال: وخول باليمامة يقال لهم الصعافقة، كان بنو مروان سيّروهم ثمّة، وإباهم أراد العجّاج بقوله:
من آل صعفوق وأتباع أخر صعفوق: مفتوح الأوّل، ولم يأت مثله فى الكلام إلّا مضموم الأوّل.
بفتح أوّله، وإسكان ثانيه: جبل معروف بالشام. قال الفرزدق:
رأت بين عينيها دوّية وانجلى ... لها الصّبح عن صعل أسيل محاطمه
دوّية: تصغير الدّوّة، وهى من غوطة دمشق، تلقاء البضيع، وقد تقدّم ذكرهما.
بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، بعده نون مفتوحة، وباء معجمة بواحدة، مقصور على مثال فعللى: موضع بشقّ الكوفة، قال الأعشى:
وما فلج يسقى جوانب صعنبى ... له شرع سهل على «3» كلّ مورد
ويروى النّبيط الزّرق «4» من حجراته ... ديارا تروّى بالأتىّ المعمّد