جُوخ: في كتاب المعرب والدخيل لمصطفى المدني: «الجوخ - بضم الجيم: الذي يلبس, معروف, غير عربية». ابن إيّاس ج 3 ص آخر ص 274: آخر كلمة جوخ, وأظنها مضت قبل ذلك في قفطان جوخ. وفي 291: جوخته, مرتين. الجوخة: واردة في شعر الجزار. الجبرتي ج 4 ص 223: بالات الجوخ. خطط المقريزي ج 2 ص 98: عدم لبس المصريين الجوخ ثم إقِبالهم عليه. الضوء اللامع ج 1 وسط 803: وتعاني بيع الجوخ. أول 138 من الكتاب - رقم 648 شعر - في جوخي. الريحانة ص 291: بيتان في جوخة. الدرر المنتخبات المنثورة ص 141: جوقة
نفح الطيب ج 2 ص 1200؛ ومن شقق الملف الرفيع إلخ. صبح الأعشى ج 5 ص 204: الملف هو الجوخ. وفي ج 1 ص 200 من رحلة ابن بطوطة, وتكرر, وانظره في ص 8 من الفهرس الملحق به, وهو نوع من الحرير على ما يظهر. وفي طبعة باريس ج 2 ص 311: ترجم الملف بلفظ drapi أي اجلوخ. وانظر الإِحاطة ج 1 ص 35 و 81 و 229 وج 2 ص 65, وفي نشر المثاني, في النصف الثاني, آخر ص 186: الملف: وهل هو نجس أم طاهر؟ وفيه ص 81 - 87: الصوف الفرنجي وحكمه.
جور: ذخائر القصر لابن طولون ص 74: ونحفر جورة ... النهج السديد - 1396 تاريخ - ص 135: استعمل جورة للحفرة شوارد اللغة في رسائل الصّاغاني أوّل ص 42: الثُّرَّة: الحفرة تحفر لغرس الكرم. وفي أوائل ص 46: الخريقة: تتخذ. للنخلة, وهي أن تحفر البطحاء وهي مجرى السيل حتى تنتهي إلى الكدية, ثم تحشى رملا ... إلخ, أي مثل وضع الطّمي في الجور الآن. جاور بالأزهر, والمجاورون هم الطلبة به, وقد