في قوله تعالى: "إن تحرِصْ على هُداهم فإن الله لا يهدي من يُضل وما لهم من ناصرين".
وجاء مكسور الراء على صيغة الأمر في الحكمة القائلة: "احْرِصْ على الموت تُوهَبْ لك الحياة".
ومصدره الحِرْص (بكسر الحاء) . ومنه جاء وصف حريص على الشيء. ونقرأ في القرآن: "لقد جاءكم رسولٌ من أنفُسِكم عزيزٌ عليه ما عَنِتُّمْ حريصٌ عليكمْ بالمؤمنين رؤوفٌ رحيم".
الحُزْمة ما جُمِع ورُبط من كل شيء. ونقول: "حُزْمَة من الحَطَب". و"حُزْمَة من الأوراق". ولا نقول: "حُزْمَة من الناس"