(السكون) عملا بمدأ من جزم سلِم، لكنه لا يسلم من الخطأ وهو لا يدري. يقول العراقيون (مثلا) لن يخرجون لأن اللهجة العراقية تثبت النون في جميع حالات الإعراب، والمغربي يقول لم يَقْرَوْ ولن يَقْرَوْ، فيستعمل الدارجة المغربية مقرونة بأدوات الإعراب في الفصحى.
هذه بعض الأفكار التي أطرحها للعناية بها من لدن الباحثين اللغويين المتخصصين، مهيبا بهم أن يفكروا فيها ويختاروا لها حلولها، إنقاذا للغتنا، وضبطا لتعليمها، ومساعدة لها على المزيد من الانتشار.