المحرومة".
حَرَص بفتح الراء يَحْرِص ينطق بها البعض في الماضي بكسر الراء. والأصوب فتح الراء في الماضي وكسرها في المضارع. مثلما نقول ضرَبَ يَضْرِب.
وذكَر هذا الخطأ الكسائي (في القرن الثاني الهجري) في كتابه المعنوَن: "ما تَلْحنُ فيه العوام". وما يزال هذا اللحن شائعا إلى اليوم.
وقد جاء في القرآن بصيغة الماضي مفتوح الراء: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حَرَصْتُم". وفي قوله تعالي: "وما أكثر الناس ولو حَرَصْتَ بمؤمنين". وجاء مكسور الراء في صيغة المضارع