وتأتي صفةً للدلالة على الكمال فنقول: "إنه لعالمٌ أيُّ عالم" و"له شَأْنُ أيُّ شأْن".
وتكون للنداء في صيغة "أيُّها" يتبعها المعرَّف بأل: ووردت على هذه الصيغة كثيرا في القرآن الكريم: "يا أيُّها الناس" "يا أيُّها الذين آمنوا".
أما عن التذكير والتأنيث للكلمة فقد اتفق اللغويون على تذكير أيُّها، وتأنيثها (أيتهما) في صيغة النداء لتصبحا مطابقتين للاسم الذي يأتي بعدهما تذكيرا أو تأنيثا: "أيُّها الرجلُ" و"أيتها المرأة". و"أيُّها السادةُ" و"أيَّتُها السيداتُ". وآيات القرآن شاهدة على ذلك منها قوله