122 - (إِذا نزل السَّمَاء بِأَرْض قوم ... رعيناه وَإِن كَانُوا غضابا)

نسب غَالب شارخي التَّلْخِيص هَذَا الْبَيْت لجرير وَهُوَ من قصيدة من الوافر أَولهَا

(أقلي اللومَ عاذِلَ والعتابَا ... وَقَوْلِي إِن أصبتُ لَقد أصابَا)

(أجدَّك مَا تذكر عهدِ نجدٍ ... وحَيّاً طالما انتظروا الإيابَا)

(بلىَ فارفضَّ دمْعُكَ غير نَزْرٍ ... كَمَا عَيَّنْتَ بالسرَب الطبابَا)

(وهاجَ الْبَرْق ليلةَ أذرعاتٍ ... هوى مَا تَسْتَطِيع لهُ طلابا) // الوافر //

وَهِي طَوِيلَة وَالسَّمَاء الْغَيْث

وَنسبه الْمفضل فِي اختياراته لمعاوية بن مَالك بن جَعْفَر معود الْحُكَمَاء وَسَاقه فِي قصيدة طَوِيلَة أَولهَا

(أجدّ القلبُ من سلمى اجتنابَا ... وأقصرَ بعد مَا شابَتْ وشابَا)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015