تعارض. فَقَيْس بن خويلد هو قيس بن العيزارة والعيزارة أمة نسب إليها.

ولم أعثر على كثرة تجوالي في ديار هُذَيل - على قتد أو أقتد. ولم يروِ لي الأخوة الهذليون اسمه، بل لا يعرفونه.

الأقحوانة

الأقحوانة: على لفظ واحدة النبات المعروف:

كان يطلق هذا الاسم على ما بين المنحنى والمفجر الأوسط أو بتحديد أوضح ما كان يعرف بالمحصب وهو صدر وادي ابراهيم الذي يصب فيه سيل عقبة منى.

قيل: إنّ أهل مكة كانوا يخرجون إليه متنزهين في ثياب زاهية مختلفة الألوان شبهت بزهر الأقحوان. وتشمل الأقحوانة اليوم أحياء: الروضة، الششة وما جاورهما.

قال الحارث بن خالد المخزومي:

من كان يسأل عنا أيْنَ منزلُنا ... فالأُقحوانة منا منزلٌ قمن

إذ نلبس العيش غَضّاً لا يكدره ... قرف الوشاة ولا ينبو بنا الزمن

ألات ذي العرجاء

ألاتِ ذي العَرْجَاء: قال أبو ذُؤيْب الهُذَلي (?):

فكأنها بالجزع بين نبايع ... وأُلاتِ ذي العَرجاءِ نهبٌ مجمَّعُ

قالوا في تفسيره: العرجاء أكمة وأُلاتها قطع من الأرض حولها. ولا أعرف اليوم مكاناً قريباً من مكة يسمى العرجاء أما نبايع فأُرجِّح أنه وادي نبع الواقع شمال شرقي الجعرانة مع ملاحظة أن اشتقاقه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015