أنه ابن إله الطقس، وأن هذا الأخير قد افتقده في وليمة دعا إليها إله الشمس العظيم الآلهة الأخرى، ولكن هؤلاء لم يشبعوا ولم يشعروا بالارتواء، فأرسل إله الشمس رسولًا لكي يحضره ولكنه لم يجده، وقد أمر إله الطقس بالذهاب بنفسه للبحث عنه وإحضاره، ولكنه عجز عن ذلك وفشل في إخراج ابنه من مدينته؛ وأخيرًا عاد هذا الإله غاضبًا ثائرًا إلا أن أحد الآلهة هدأه بسلسلة من التعاويذ السحرية حتى عاد إلى مكانه في معبده وأبعد كل ما من شأنه إيقاف الخصب.

وإلى جانب هذه الأساطير توجد أساطير أخرى ولكنها من أصل أجنبي غالبًا وتقل أهمية عن تلك التي أشرنا إليها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015