• قطع أسباب الوسوسة مشروعة ويُستحب أحياناً إيجاد بديل مشروع لسبب الوسواس لصرف الذهن عن السبب الموسوس.

• على الموسوس أن يشتغل بطهارة باطنه قبل ظاهره.

• فرح المؤمن مما يغيظ الشيطان فيكف عن الوسوسة وإذا حزنت تسلَط عليك الشيطان.

• كيفية التعامل مع شيطان الإنس: أمر الله بمصانعة شيطان الإنس والعدو الإنسي والإحسان إليه ومداراته ليرده عنه طبعه الطيب الأصل عما هو فيه من الأذى.

أما شيطان الجن: أمر الله بالاستعاذة من شيطان الجن والعدو الشيطاني لا محالة إذ لا يقبل مصانعة ولا إحساناً ولا رشوة ولا يؤثر فيه جميل لأنه شرير بالطبع ولا يبتغي غير هلاك بني آدم.

• الأسباب التي يعتصم بها العبد من الشيطان: الاستعاذة بالله منه , كثرة ذكر الله وهو أنفع الحروز , توحيد الله والتوكل عليه, والإخلاص.

• كل ما يثبطك عن الخير ويحثك على الشر فاعلم أنه من الشيطان , وإذا وجدت شيئاً من الخوف وعدم الإقدام في أمر من أمور الخير وعلى هدي السنة فاعلم أن وراء ذلك الشيطان.

• بالجملة الوقوع في المعصية المحققة سبب لتسلط الشيطان على الإنسان.

• دواء الوسواس: الاستعاذة بالله وهي الاعتصام بالله عز وجل والتوكل عليه، والانتهاء يعني الاعراض عن هذا التفكير وعن هذه الوسوسة وامض في سبيلك واترك هذه الوساوس ولا تلتفت إليها وسيشق عليك هذا الأمر ابتداءً ولكن اصبر وسيزول إن شاء الله.

• مراد الشيطان من الوسوسة في بعض الطاعات الصد عن سبيل الله بإلحاق المشقة وتبغيض الطاعة للموسوس.

• إذا كان الشيطان لا يريد من العبد أكثر مما هو عليه من المعصية فإنه لا يوسوس له.

• من أسباب الوسوسة التكلف والتفكير في كيفية الغيبيات ونحوها , وهذا غلو منهيٌ عنه.

• من وسائل دفع الوسواس الطبيعية: الاغتسال والتنظَف والتطيب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015