أما الفراهي فقد رجع إلى الشعر الجاهلي يستنطقه، كما رجع إلى العبرية أخت العربية ليتبين له الأصل الذي ترجع إليه الكلمة، ومن ثم وصل إلى حقيقة المعنى، على حين وقف السابقون عند المجاز ولم يجاوزوه.

وأما عمدة الحفاظ فلم يعرض للكلمة أصلاً، علماً أن يأخذ على الراغب عدم ذكره بعض الكلمات.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015