وفي فضل الفجر في جماعة: "حَدَّثنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ، حَدَّثنَا أَبِي" (?)، وعند الجُرجاني: "حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ" وهو وهم، والصحيح هو (?) الأول، وهو عُمَرُ بْنُ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ.
وفي باب السعي بين الصفا والمروة: "حَدَّثنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ (?) - يَعْنِي: ابْنَ حَاتِمٍ" (?)، كذا للأصيلي وهو وهم، وإنما هو مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ مَيْمُونٍ، وكذا جاء في رواية جميع الرواة: محمَّد بن عبيد بن ميمون، وانفرد الأصيلي بقوله: "يَعْنِي: ابْنَ حَاتِمٍ".
وفي حديث عمار من رواية غندر: "حَدَّثنَا شُعْبَةُ قَالَ: سَمِعْتُ خَالِدًا الحَذَّاءَ يُحَدِّثُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي الحَسَنِ" (?) كذا للعذري من رواية أبي بحر، وفي رواية التميمي: "حَدَّثنَا خَالِدٌ وَالْحَارِثُ عَنْ سَعِيدٍ".
وفي العدة: "تُوُفّيَ حَمِيمٌ لأُمّ حَبِيبَةَ" (?) كذا لهم، ولابن الحذاء: "لِأُمِّ سَلَمَةَ" وهو وهم، وإنما هي أم حبيبة، والحميم أبوها أبو سفيان.
وفي فضائل أبي بكر - رضي الله عنه -: "حَدَّثنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ، حَدَّثنَا عُمَرُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي الحُسَيْنِ المَكّيُّ" (?) كذا لهم، ولابن السكن: "عُمَرُ بْنُ سَعِيدِ