قوله: "تَحَوَّبُوا" (?) بمعنى: خافوا الحوب، وهو الإثم.
وقولها: "فَإِنْ كانَتْ لَهُ حَاجَةٌ إلى أَهْلِهِ" (?) يعني: الجماع.
وقوله: "فَأَتَى أَهْلَهُ فَقَضَى حَاجَته مِنْهَا" (?) أي: جامعها.
وقوله: "قَامَ مِنَ اللَّيْلِ فَقَضَى حَاجَتَه" (?) يعني: الحدث.
قوله: "فَحَادَتْ بِهِ نَاقَتُهُ" (?) أي: مالت عن الطريق ونفرت.
وقوله في تفسير: {هَيْتَ لَكَ} [يوسف: 23]، "بِالْحَوْرَانِيَّةِ: هَلمَّ" (?).
قوله عليه السلام (?): " لِكلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيٌّ وَحَوَارِيِّ مِنْ أُمَّتِي الزُّبَيْرُ" (?) قال الجياني: رده (?) عليَّ ابنُ سراج بفتح الياء مثل: {مُصرِخِيَّ} [إبراهيم: 22]، قال: وهو منسوب إلى (حوارٍ) مخفف، فأما (حواريُّ) مشدد فيقال