وفي التوحيد: "فَمَا أَنْتُمْ بِأَشَدَّ مُنَاشَدَةً في الحَقِّ - وَقَدْ تبَيَّنَ لَكُمْ (?) - مِنَ الْمُؤْمِنِ (?) يَوْمَئِذٍ لِلْجَبَّارِ، وَإِذَا رَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ نَجَوْا في إِخْوَانِهِمْ" (?) كذا في أكثر النسخ في البخاري، وعند الهروي: "مِنَ المُؤْمِنْينَ يَوْمَئِذٍ لِلْجَبَّارِ إِذَا رَأَوْا" بغير واو.
قوله: "فَيَنْصَرِفُ النِّسَاءُ مُتَلَفِّعَاتٍ" (?) كذا للكافة، وعند (أبي مسكين) (?) في رواية ابن القاسم: "فَيَنْصَرِفُ وَالنِّسَاءُ" بواو.
وفي حديث حنين: "فَاقْتَتَلُوا (?) وَالْكُفَّارَ" (?) كذا لِلسِّجْزِي، وسقطت الواو (?) لغيره، والصواب إثباتها، و"الْكُفَّارَ" نُصِبَ على المفعول معه، و"الْكُفَّارُ" بالرفع عطف على الضمير، وقد تقدم في القاف.
قوله: "تَوَلَّى اللهُ ذَلِكَ" (?) ورواه النسفي (?): " تَوَلَّى والله" بالواو، وقد تقدم.