قوله: "اعْلِفْهُ نُضَّاحَكَ (?) وَرَقِيقَكَ" (?) وقد تقدم في الميم والنون.

قوله: "أَمْسِكْ أَرْبَعِينَ، بُعِثَ لَهَا (رَسولُ اللهِ) (?) - صلى الله عليه وسلم -، خَمْسَ عَشْرَةَ (?) بِمَكَّةَ يَأْمَنُ وَيَخَافُ، وَعَشْرًا مُهَاجَرَهُ إِلَى المَدِينَةِ" (?) كذا عند الجماعة، وفي بعض النسخ: "وَخَمْسَ عَشْرَةَ" وهو الوجه، وتخرج الرواية الأولى على معنى القطع من الأول، لا على معنى تفصيل ذلك العدد.

وفي باب فتح مكة: "وَبَادَرَ أَبِي قَوْمِي بِإِسْلَامِهِمْ" (?) كذا في جميع النسخ، ولعله: "بَادَرَ أَبِي وَقَوْمِي بِإِسْلَامِهِمْ"، بدليل (?) قوله (?): "بَادَرَ كُلُّ قَوْمٍ بِإِسْلَامِهِمْ (?) ". وكذا ذكره أبو داود: "وَنَفَرَ أَبِي مَعَ (?) نَفَرٍ مِنْ قَوْمِهِ" (?).

وفي الشروط: "وَمَعَهُمُ العُوذُ المَطَافِيلُ" (?)، وعند القابسي: "وَالْمَطَافِيلُ" والأول الوجه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015