والبخاري. (قال القابسي) (?): الذي أعرف: "عَلَى سَرِيرٍ مُرْمَلٍ مَا عَلَيْهِ فِرَاشٍ". ألا ترى إلى قوله: "وَقَدْ أَثَّرَ رِمَالُ السَّرِيرِ (?) فِي ظَهْرِهِ"، وكذلك جاء في حديث طلاق أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - من قول عمر (?): "ما بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ فِرَاشٌ (3) " (?).

وقوله في باب المعتمر إذا طاف طوافًا واحدًا هل (?) يجزئه من طواف الوداع؛ قوله: "فَارْتَحَلَ النَّاسُ وَمَنْ طَافَ بِالْبَيْتِ قَبْلَ (?) صَلَاةِ الصُّبْحِ (?) ثُمَّ خَرَجْنَا مُتَوَجِّهِينَ إِلَى المَدِينَةِ" (?) كذا لكافة الرواة، وعليه تدل الترجمة، وعند أبي أحمد: "ثُمَّ طَافَ بِالْبَيْتِ".

قوله: "فَلَمْ نَغْنَمْ ذَهَبًا وَلَا وَرِقًا إِلَّا الأَمْوَالَ، المَتَاعَ وَالثِّيَابَ" (?) كذا (?) عند يحيى ومن وافقه، وعن ابن القاسم والشافعي والقعنبي: "وَالْمَتَاعَ" (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015