الحمد) (?) على هدايتك إيانا، وهذا يوافق من فسر: "سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ" بمعنى: الدعاء.
في حديث العضباء: "فَلَمْ تَرْغُ. قَالَ: وَنَاقَةٌ مُنَوَّقَةٌ" (?) كذا في مسلم، وصوابه بسقوط الواو والخفض؛ نعت. أو يكون: "وَهِيَ نَاقَةٌ مُنَوَّقَةٌ". كما جاء في الحديث الآخر (?).
قوله: "وَبَكْفُرْنَ العَشِيرَ" كذا رواه يحيى (?)، وتابعه عليه بعض رواة "الموطأ"، وعند أكثرهم: "يَكْفُرْنَ" بغير واو (?). وكذا لابن عتاب من طريق يحيى، ووجه إثباتها أنه أثبت (?) للنساء كفرين (?): كفرًا بالله كما يكفر به الرجال أيضًا، وكفرًا آخر ينفردن به؛ وهو كفر العشير والإحسان؛ (فلذلك أقر - صلى الله عليه وسلم -) (?) سؤال السائل، ولذلك كُنَّ أكثر من الرجال في النار.
وفي حديث قتل أبي عامر قال أبو موسى: "فَدَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - وَهُوَ في بَيْتٍ عَلَى سَرِيرٍ مُرْمَلٍ، وَعَلَيْهِ فِرَاشٌ" (?) كذا في جميع النسخ من مسلم