وسمي قرطاس الرمي هدفًا لانتصابه وارتفاعه.
قوله (?): "أَشْبَهَ هَدْيًا بِالنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -" (?) الهدْي حيث ذكر: الطريقة والمذهب والسمت، ومنه قوله: "إِنَّ الهَدْيَ هَدْيُ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم -" (?) بفتح الهاء (?)، وروي بضمها وهو ضد الضلال.
قوله: "وَيْهْتَدُونَ بِغَيْرِ هُدًى" (?) ضبطه الأصيلي والقابِسِي مرة بضم الهاء، وبالوجهين قيداه في غير موضع.
قوله: "لَا يَهْتَدُونَ بِهُدًى" كذا لابن الحذاء، ولسائرهم: "بِهُدَايَ" (?).
قوله: "اللَّهُمَّ اهْدِنِي" (?) أي: بين لي ودلني عليه، و {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة: 6]: ثبتنا عليه.
قوله: "هُوَ يَهدِينِي السَّبِيلَ" (?) أي (?): يدلني عليه، عَّرض بطريق الأرض، والمراد طريق الآخرة والجنة.