عائشة: "وَدَعِيهِمْ يَشْتَرِطُونَ (?) مَا شَاؤوا" (?).

قوله: "شَرْطُ اللهِ أَحَقُّ" (?) يحتمل: {فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ} [الأحزاب: 5] ويحتمل أن يريد ما أظهره وبيَّنه من حكم الله بقوله: "الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ" (?) وقيل: بل فعل ذلك عقوبة في المال لمخالفتهم حكم الله، وهذا ضعيف.

ذكر: "الشَّرِكَةُ" (?)، والشرك في البيع معلوم، والشرك والشركة والاشتراك (?) واحد، والشرك أيضًا الشريك (?)، قاله الأزهري (?).

وفي تفسير: {وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ} [النساء: 127] "فَأَشرَكَتْهُ (?) في مَالِهِ" (?) كذا لهم، يقال: شَرَكْتُه أَشْرَكُه، وأَشْرَكْتُه أُشْرِكُه.

قوله: "فَانْتَهَيْنَا إلى مَشْرَعَةٍ" (?) بفتح الميم، وفيه: "فَقَالَ: أَلَا تُشْرعُ" بضم التاء رباعي، وروي بفتحها، وفيه: "فَأَشرَعْتُ"، و"أَشرَعَ نَاقَتَهُ" (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015