قوله: "بِسَيْرٍ أَوْ خَيْطٍ" (?) السير: الشراك، ومنه: "وِشَاحٌ مِنْ سُيُورٍ" (?)، و"فِيْ طَرْفِهَا سُيُورٌ" (?)، و"سُيُورَةٌ" أيضاً (?).
قوله: "حُلَّةٌ سِيَرَاءُ" (?) قد تقدم في الحاء.
قوله: " (وَإِلَّا سَيَّرْتَني) (?) شَهْرَيْنِ" (?) يعني: يسير فيهما آمنًا، وهو كقوله: {فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ} [التوبة: 2] أي: سيروا وادْهبوا آمنين (?)، و"لله مَلَائِكَةٌ سَيَّارَةٌ" (?) أي: يسيرون، كقوله: "سَيَّاحُونَ" في الرواية الأخرى (?).
قول الرجل الظالم في سعد: "لَا يَسِيرُ بِالسَّرِيَّةِ" (?) أي: لا يخرج في