بكثرته، كما قال: "فَإِنْ عَلَا ماء (?) " (?) وقيل: هو على ظاهره، أي: أيهما كان أولًا. وقيل: الغلبة للشبه (?)، والسبق والتقدم (للإذكار والإيناث) (?).

قوله: "كَانَتْ فِيهِ سَبِيَّةٌ" (?)، و"أَصَبْنَا سَبَايَا" (?) جمع سبية غير مهموز: هو (?) ما غُلِبَ عليه من بنات المشركين فاستُرق.

الاختلاف

قولها: "وَاِنِّي لأَسْتَحِبُّهَا" من المحبة، كذا لابن السكن والنسفي وابن ماهان وأكثر شيوخنا في "الموطأ، وللباقين من رواة البخاري: "لَأُسَبِّحُهَا" (?) أي: أصليها (?)، وكذلك لكافة شيوخ مسلم إلا (?) ابن ماهان، وهي رواية عبيد الله عن أبيه من طريق أبي عمر، وقد رواه بعضهم: "أَسْتَحْسِنُهَا". قلت: وهذا غير معروف.

قوله: "إِذَا جَعَلَ في طَرَفِهَا سُبُورَةً" كذا عند أكثرهم بباء معجمة (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015