و"الْقَسَمُ" (?): اليمين، و"الْقَسَامَة" (?): ترديد (?) الأيمان بين الحالفين، و"الْقَسْمُ" (?): تمييز (?) الأنصباء، والقسامة: اسم ما يؤخذ على ذلك من الأجر، و"الاِسْتِقْسَام بِالأزْلَامِ" (?) هو الضرب بها؛ لإخراج ما قسم الله لهم من أمرٍ، وتمييزه بزعمهم.
قوله: "لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللهِ لأبَرَّة" (?) قيل: لو دعاه لأجابه. وقيل: لو حلف.
و"الثِّيَابُ القَسِّيَّةُ" (?) فسرها في كتاب البخاري بأنها ثياب يؤتى بها من الشام أو من مصر، مضلعة، فيها حرير، فيها أمثال الأترج (?).
قال صاحب "العين": القَسُّ: موضع ينسب إليه الثياب القسية (?). قال ابن بكير وابن وهب: هي ثياب مضلعة بالحرير، تُعمَل بالقَسِّ من بلاد مصر مما يلي الفرما، كل هذا بفتح القاف وشد السين (?)، قال أبو عبيد: