وهو مما تقدم] (?).
قوله: "فَلَمْ أَرَ كالْيَوْمِ مَنْظَرًا أَفْظَعَ" (?) في باب الظاء (?) وهو موضع اللفظة.
قوله: "أَنْ نُفْضِيَ إلى نِسَائِنَا" (?) هو كناية عن الجماع، وأصله: مباشرة الشيء، وملاقاته من غير حائل، ومنه قوله (?): "إِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَي مَا قَدَّمُوا" (?) أي: وصلوا.
قوله: "أَنْ يُفْضِي الرَّجُلُ إِلَى الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةُ إِلَى المَرْأَةِ" (?) أي: يباشر كل واحد منهما صاحبه من غير حائل.
قوله: "يُفْضِي بِفَرْجِهِ إِلَى السَّمَاءِ" (?) أي: يكشفه من غير ساتر.