وفي إنظار المعسر: "فَقَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ" (?) كذا في جميع النسخ، وقيل: صوابه: "عَمْرو".
وفي كراء الأرض: "حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ، حَدَّثَنِي أَبُو عَمْرٍو الأَوْزَاعِيُّ" (?) كذا عندهم، وعند السمرقندي: "حَدَّثنَا ابنُ عَمْرٍو الأَوْزَاعِيُّ" وكلاهما صحيح؛ هو أبو عمرو الأوزاعيُّ وهو عبدُ الرحمن بنُ عمرو.
وفي خبر الدجال: "عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو (أَبِي مَسْعُودٍ الأَنْصَارِيِّ" (?) كذا هو، وكان في بعض النسخ: "عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ وأَبِي مَسْعُودِ بْنِ عَمْرٍو" ((?) (وهو خطأ إنما هو: "عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو") (?) أما عقبة بن عامر، فرجل آخر له أيضًا صحبة.
وفي باب مواساة أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - في حديث سليمان بن حرب: "أَنَّ ابن عُمَرَ كَانَ يُكْرِي مَزَارِعَهُ" (?) كذا رواية الكافة، ورواه بعضهم عن القابسي: "أَنَّ عُمَرَ" وهو وهم، وصوابه ما تقدم.
وفي باب الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم: "حَدَّثنَا الأَوْزَاعِيُّ، عَنْ عَبْد أَنَّ عُمَرَ" (?) كذا للجلودي، وعند ابن الحذاء: "أَنَّ (?) ابْنَ عُمَرَ" وهو وهم، وصوابه ما تقدم.